مشروع

دراسة جدوى مشروع غسيل سيارات متنقل برأس مال قليل وارباح ممتازة فكرة مشروع مربح و ناجح: مغسلة سيارات متنقلة بالبخار ستيم جيت الطريقة الحديثة و الافضل في علميات غسيل السيارات و التنظيف (الغسيل بالبخار و خدمات غسيل سيارات و تعقيم المكيف) مقدمة: يعد غسيل وتعقيم السيارات بالبخار مفهوماً جديداً إلي حد بعيد في مجال غسيل السيارات وقد لاقي ترحيباً في مناطق كثيرة في العالم بفضل فاعليته وكونه خدمة مميزة لغسيل كل سنتمتر في سطح سيارتك وداخلها وكونه صديقاً للبيئة، و نجد أنه في معظم الدول العربية أن لم نقل كلها أن المشروع نادر أو منقرض إنصح التعبير و نستثني بعض الدول كمصر و السعودية باعتبار ان هذه الخدمة توجد بها ولكن ليس بشكل كبير و كثير بل بشركات و أشخاص يعدون بأطراف الاصابع. إذن هذه هي الفرصة التي يحتاجها كل عاطل عن العمل، كل شاب طموح، كل شخص ينوي أن يزود مدخوله من مشروع ما، نوفر لك في هذا التقرير كل ما تحتاجه بنسبة 78% باعتبار أن الدراسة التي نقدمها هي مجانية مئة بالمئة و لا تحتاج أن تشتريها أو أن تذهب لمكاتب الاستشارات و دراسات الجدوى ليقومو باعدادها لك. قبل أن تقرأ ما هو وارد في هده التدوينة ...

اسم المشروع: طباعة حرارية يمكنك الآن بدء مشروع متكامل بجهاز واحده K8 K2 في هذا التقرير لن نسعى لطرح دراسة جدوى مشروع الطباعة الحرارية بقدر ما سنعى إلى طرح دراسة جدوى استرشادية فقط. يعتبر هذا التقرير الخطوة الأولى لعمل دراسة جدوى مشروع الطباعة على الاكواب، التيشيرت، المخدات، المجات، الصحون، المفروشات...،الخ. وذلك بعد ان تختار و أن تجد أن هذه الفرصة الاستثمارية سليمة بالنسبة لك و تتناسب مع ميولاتك وقدراتك و الاهم من ذلك معرفة هل السوق يحتاج إليها فعلا. فكرة المشروع: الطباعة الحرارية على الملابس الجاهزة مثل: جلباب - تي شيرت - المجات - أرواب. الطباعة على المفروشات مثل: بياضات - مفارش - الملابس. الطباعة على أجزاء نصف مشكلة مثل: شرائط ووحدات مطبوعة. الطباعة على الاكواب و الاطباق و الصحون وهي عبارة عن  ماكينة الطباعة على الملابس والاكواب والدروع والصحون مقدمة عن المشروع: الطباعة الحرارية على القماش او تي شيرت، وهي تقنية في تطور مستمر. لا بد لي من الاعتراف، لقد كان منذ فترة طويلة التحيز المعاكس ضد الطباعة الحرارية على المنسوجات كالتيشرتات و المفروشات، الملابس، الاكواب، المجات......

إيجاد فكرة مشروع ناجحة هو بإختصار حل لمشكلة عدم وجود فكرة ناجحة لديك. أي شخص يبحث عن فكرة لمشروع ناجح لن ينجح، لماذا؟ لأن إيجاد فكرة ليست العقبة الوحيدة في نجاح المشاريع و ليس في كل مرة سوف تجد الشخص المناسب الذي يعتمد على الاخرين سوف يختفي عند إختفاء الاخرين، هناك مشاكل كثيرة سوف تواجهك كالتسويق و غيرها. كثير من الاشخاص لديهم أفكار جاهزة هؤلاء و قفواعلى اول طريق النجاح يحتاجون تعلم السير و ارشادات الطريق فقط. غالبا نحن لم نتعلم كيف نفكر، لذلك نبحث عن من يفكر عنا أو قد يكون لدينا أفكار، لكن قد تكون مشكلتنا بالثقة بالنفس أو بقلة التجارب. لذلك تعلم التالي: كيف تفكر؟ وكيف تثق بنفسك؟ ثم اكثرمن التجارب " جرب أكثر تكن أقرب للنجاح " قد يقدم لك شخص فكرة مشروع ناجحة، لكن تأكد أنه حكم على نجاحها بناءا على قدراته و مهاراته و خبراته و ليس قدراتك أنت. - بمعنى الفكرة قد تنجح مع خالد لكن تفشل مع محمد. - قبل أن تبحث عن فكرة مشروع ابحث عن نفسك ( تعرف على نفسك ) - ماهي خبراتك، هواياتك، قدراتك...، عندما تتعرف على نفسك سوف تشاهد مشروعك. - جميع الذين نجحوا في الاعمال التجارية هم أشخاص تعلموا كيف...

3 مشاريع بسيطة و سهلة التنفيد برأس مال قليل الحياة لم تعد بسيطة كما كانت، و حلم إكمال الدراسة، و الحصول فورا على وظيفة ثم الزواج صار محض وهم، لا يمكن تحقيقه بسهولة، و حتى إن تحقق لم تعد ثمة أي ضمانة على إستمراه و ألا يتحول إلى كابوس فجأة. نسبة البطالة مرتفعة للغاية، في العالم المتفدم كما في الدول النامية، و عدد الخريجين الذين لا يجدون أي وظيفة في تزايد مستمر. السبب أحيانا نقص مناصب الشغل، لكن في حالات كثيرة نقص الكفاءات بسبب عدم ملائمة ما يتم تدريسه في الجامعات مع متطلبات  السوق و عدم قدرة الخريجين على التعلم الذاتي و مواكبة الجديد. لا احاول من خلال هذا المقالة الدعوة إلى تطليق الوظيفة و السعي إلى إنشاء الشركات الخاصة. بل أريد شيئين إثنين، غيرذلك. أولا، التنبيه إلى أن الامان الوظيفي لم يعد موجودا. عليك أن تكون مستعدا دائما لأن يتم الاستغناء عنك. و من جهة أخرى التنبيه إلى سمية الوظيفة. الوظيفة إن كانت مملة رتيبة لا تسمح لك بالتطور فإنها تصبح سامة و ستقتلك. في الحالتين عليك أن تواصل التعلم باستمرار، سواء للبقاء في نفس الشركة مع الترقية و التطور، أو الانتقال إلى شركة أخرى عند الضرورة....

أنا أؤمن بأن هدفك هو تغيير العالم، وليس دراسة كيفية تغييره. و من هذا المنطلق فقد جاء موضوعي هذا موجها لك على أساس أوقف الكلام الفارغ و أخبرني بما علي القيام به ، أخبرني بفكرة مشروع قابلة على التحقق، أخبرني بفكرة مشروع رأس ماله قليل، فكرة ناجحة، صغيرة أو كبيرة، فقط أخبرني ...! قد تتسائل من أقصد ب أنت ، فكما هو معروف فلقب رائد الاعمال ليس مهنة بحد داته، بل هو طريقة تفكير أولئك الذين يريدون تغيير مستقبلهم و مستقبل العالم، فقد تكون أنت هو رجل الاعمال المستقبلي الذي أطلق شركته العالمية من مراب بيته، او ذاك المغامر الذي يريد إدخال منتج أو خدمة فريدة إلى سوق الاعمال الذي لا يرحم، كما قد تكون صاحب الرؤية التي يريد أن ينشأ منظمة غير ربحية أو مدرسة خصوصية ناجحة...، بتعبير اخر : أنت شخص ذو طموح، تريد أن تنشأ منظمة/ مشروع/ شركة/ مقاولة...عظيمة، و تبحث عن فكرة مشروع، قاعدة إطلاق و إنطلاق، عن فكرة مشروع مبني على اسس قويمة تعتمد عليها لتحقيق ذلك. إن الامر أشبه ما يكون بالابقاء على تجارة المايكروسكوب حية بينما تواجه تغير متطلبات العالم بصدر رحب. هلا بدأنا مع أفكار المشاريع أول فكرة مشروع هي مصنع ...